يا تارِكَ الأبْرَارِ فُجّارَا، | وتاركَ النُّوّامِ سُمّارَا |
قدْ قلتُ لَمّا زَارَني طيفُكمْ: | أهلاً بهذا الطيْفِ إذ دارَا |
نفسـي فـدَتْ طيفَكَ من زائـرٍ ، | لـو زُرْتَـنِي يـقـظَـانَ مـا زارَا |
يـا حبّـذا خَـدُّكَ هذا الـــذي | مـنْ شَــمّـهُ قــارفَ أوْزَارَا ! |